بسم الله الرحمن الرحيم
أحببت أن أعمل قصة متل ما عملت Sheery95 ومتل ما عملت سينشي الصغيرة ..
وهيم ن تأليفي كمان وأتمنى أن تنال على إعجابكم
هاد الجزء الأول وكل جزء له إسم .. الجزء الأول واللي هو هاد إسمه : مقدمة .
بسم الله الرحمن الرحيم ..
فالنبدأ بالرواية ، أو القصة أو الحكاية .
سلسلة عودة سينشي ..
الجزء الأول بعنوان : مقدمة .
الساعة 3:30 مساءاً ..
يرن هاتف كونان وهو نائم ..
كونان : ألوو من المتصل ؟!
هيبارا: أنا هيبارا .. ما بك هل أنت نائم ؟
كونان : ينقصني أنتِ الآن .. أنا نائم طبعاً ....
هيبارا : لقد صنعت مضاداً لعقار Apotoxin ذاك العقار الذي قلصك ..
كونان : أبوتوكسين ؟ ما به أبوتوكسين هذا ماذا حصل له ؟
كونان ( وقد عاد إلى رشده ) : ماذااا ؟؟ أبوتوكسيين !!!
هيبارا : أجل .. أتود أن ..
كونان ( مقاطعاً ) : وبكل تأكيييييييييييد ..
هيبارا : ولكن .. هذا مدته تدوم لنصف يوم أي 12 ساعة فقط ..
كونان : المهم أن أعود لحجمي الطبيعي سأظل آخذ إلى الأبد ..
هيبارا : ولكن كلما استخدمته أكثر اعطى جسمك مناعة للعقار أكثر ،، فكلما استخدمته مرة أكثر قلت عدد الساعات التي تكون فيها كودو..
كونان : حسناً سأستخدمه كل شهر ..
هيبارا : لكي تبقى صغيراً إلى الأبد ..
كونان : لماذا ؟!
هيبارا : أيها الأبله قلت لك كلما اخذته اكثر ستقل عدد الساعات .. وسوف تقل إلى أن تصل إلى صفر ولا ران ولا سينشي بعد الآآن ..
كونان : ما العمل إذاً ؟!
هيبارا : استخدمه هذه المرة فقط ...
كونان ( وهو متضايق ) : إففف حسناً ..
كونان : ولكن ألا تستــ...
تغلق هيبارا الهاتف بالوجه ...
يذهب كونان إلى منزل البروفيسور اغاسا بمزلجته ..
وفي طريقه يتذكر: صحيح نسيت أخذ الملابس !
يأخذ الملابس ثم يصل ..
كونان : هيا هيا يا هيبارا .. أعطيني العقار بسررعة ..
هيبارا تنظر إلى كونان بغضب ..
كونان : مــ.. مـ.. مابــ.. ـك ؟؟
هيبارا : إطلب بأدب أيها الخبيث ..
يأخذ كونان العقار ويذهب إلى دورة المياه ..
_______________________________________
في منزل المتحري كوغورو موري ..
وفي نفس اللحظة ..
موري : أين ذهب ذلك الصعلوك ؟
ران : قال بأنه سيذهب إلى رحلة مع الدكتور أغاسا وأيومي وميتسو وهؤلاء الصغار ...الخ ...
فجأة ..
بعد 10 دقائق ..
يرن جرس المنزل .. منزل المتحري موري
تأتي ران لفتح الباب
وإذا بــــ .......
النهاية ... تابعوا الجزء الثاني ...
بعنوان
الجزء الثاني ..بعنوان : عودة سينشي.
أتمنى أن تعجبكم القصة ... تابعو الجزء الثاني